كان إبراهيم الحميدي رجلاً صالحاً، فدخل عليه الإمام أحمد بن حنبل- رضي الله عنه- فقال له: إن أمي رأت لك كذا وكذا، وذكر الجنة، فقال الإمام أحمد: يا أخي إن سهل بن سلامة كان الناس يخبرونه بمثل هذا، وخرج سهل إلى سفك الدماء، ثم قال له: "الرؤيا تسر المؤمن ولا تغره".
تعليقات
إرسال تعليق